حسين الدراجي
مرحبا بك في منتديات حسين الدراجي

لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
حسين الدراجي
مرحبا بك في منتديات حسين الدراجي

لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
حسين الدراجي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


حسين الدراجي,افلام,عربية,افلام,اجنبية,مقاطع,فيديو,صور,برامج,العاب,وكل ما هوة جديد في عالم الانترنيت
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أحمد الدراجي

أحمد الدراجي


عدد المساهمات : 1163
تاريخ التسجيل : 12/03/2011
العمر : 38
الموقع : abo.amna50

الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Empty
مُساهمةموضوع: الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان   الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Emptyالأحد مارس 13, 2011 10:31 am

بسم الله الرحمن الرحيم
)يَآ أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * وَأَطِيعُوا اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ * وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِم بَطَراً وَرِئَآءَ النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَاللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ( (الانفال/45-47)
لم يخلق الله تعالى الإنسان عدوانياً، ولذلك فإن الحرب ليست مقترنة بطبيعة البشر، بل إنها آخر قرار يتخذه الإنسان لنفسه ومجتمعه، وقد تكون الحرب نتيجة تفاعلات الفساد في خُلق الإنسان وسلوكه، كما أنها قد تكون رد فعل عنيفاً ضد هذه التفاعلات، وضد أنواع الانحراف التي تتركز لتصبح كياناً منحرفاً يسمى (الحرب)، والقرآن الكريم يطلق عليها تسمية أشمل هي الاستكبار حيناً، والطغيان حيناً آخر.
الحرب نوعان
وهناك من يحارب من أجل استغلال الناس، والإفساد في الأرض، وبالتالي من أجل أن يقاوم سنن الله تعالى في الأرض، وفي الجانب الآخر فإن هناك من يدخل الحرب وهو يحمل هدفاً سامياً يتمثل في رد الاعتداء على سنن الله، وتعديل الانحراف عنها.
والإنسان الساذج قد يرى شخصين يتقاتلان فيبد له بادئ الرأي إنهما في تساو، فهذا يضرب ويجيبه الآخر بضربة أخرى، ولكنهما قد يختلفان في الواقع اختلاف النور عن الظلام، فأحدهما من الممكن أن يكون قد جاء ليحارب وقد عمّ الفساد روحه وبدنه فأصبح تجلياً لألوان الانحراف؛ ففكره منحرف وكذا ثقافته ومنهجه ومواقفه في الحياة وسلوكه وشخصيته.
وإزاء ذلك ترى الآخر يدخل الحرب وقد بلغ القمّة في الإنسانية والعطاء.. وبذلك فإن بوناً شاسعاً يفصل هذين الفريقين عن بعضهما، والقرآن الكريم أكد هذا الفرق في أكثر من موقع، دون أن يرفع من شأن الحرب كحرب، ولا يمدحها في حد ذاتها، فالله تعالى خلق الإنسان ليرحمه وينعم عليه بحياة كريمة في الدنيا، ولم يخلقه ليقتل في ساحات القتال، ولا لكي تقطع أوصاله وتزهق روحه.
وهكذا فإن هناك من الناس من يقاتل في سبيل الله، ومنهم من يقاتل في سبيل الطاغوت، ولكن السؤال المهم الذي يفرض نفسه هو: من الذي يقاتل في سبيل الله، ومن الذي يقاتل في سبيل الطاغوت؟
أن الآيات القرآنية التي ذكرناها في مقدمة هذا الفصل تذكرنا بالفوارق الكبيرة بين الفريقين، فهي تؤكد أولاً على ضرورة الثبات في الحرب، وذكر الله تعالى والتوكل عليه، ثم تتطرّق إلى عامل مهم من عوامل الانتصار وهو طاعة الله وطاعة القيادة الرسالية المتجسدة، في شخصية الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلم) ثم تنهى هذه الآيات عن الاختلاف والتنازع، إذ إنهما يسببان الفشل والهزيمة..
صفات المحاربين في سبيل الإفساد
مِن ثم يؤكد الله عز وجل قائلاً: (وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا دِيَارِهِم بَطَراً وَرِئَآءَ النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ) (الانفال/47)
وهذه هي الصفات الثلاث التي يتصف بها المحاربون في سبيل الإفساد:
1- فهؤلاء أناس اترفوا في الحياة، فأكلوا حتى شبعوا، وشربوا حتى ارتووا، وناموا حتى ارتاحوا، فانتهت حاجاتهم الحيوانية الطبيعية في حدود بقعتهم. فهم يعتدون على البقاع الأخرى ليجعلوها هي الأخرى فاسدة ومنحرفة، والولايات المتحدة الأمريكية هي أفضل مثال على ذلك، فهي قد أكلت حتى التخمة، وشربت حتى الري الكامل، واستطاعت أن تتمتع بكل ما وصل إليه العلم من وسائل اللهو واللعب، وسرقت أموال الشعوب المستضعفة، وبدأت تتحرك يميناً وشمالاً، ذلك لأنهم أناس بطرت معيشتهم، واترفوا في الحياة الدنيا، ولا يريدون اليوم سوى ترف أكثر من ذي قبل، ومن أجل ذلك فإنهم يعتدون ويقتلون ويسرقون.
فمرة يكون الشعب الفيتنامي هو الضحية فإذا بالجندي الأمريكي يهجم عليه بدباباته أو طائراته أو مدفعيته فيحرق أرضه ويقتله ويذبح أبناءه، ومرة أخرى يجد الأمريكان ضحيتهم في الشعب الكمبودي، وفي جولة أخرى يجد الأمريكيون فريستهم في شعوب مظلومة أخرى كالشعب الفلسطيني أو الشعب اللبناني المسلم…
2- الصفة الأخرى التي تدعو المفسدين إلى مناهضة سنن الله في الأرض هي (رئاء الناس)، كما فعل ذلك صدام في حربه التي شنها على الجمهورية الإسلامية والتي استهدف من ورائها أن يكون (بطل القادسية).
3- الصفة الثالثة هي: (الصد عن سبيل الله)، كما فعل ويفعل ذلك الطغاة من أجل حصر مد الوعي الرسالي الذي انتشر نوره إلى أطراف الأرض، ولكنهم ما يزالون يظنون أن دعم بعضهم البعض والتحالفات الشيطانية تمكنهم من صد هذا الزخم الرباني.
وهناك فريق آخر يحارب ويقاتل من أجل إعلاء حكمة الله، وفي طليعتهم إمامنا وقدوتنا الحسنة أبو عبد الله الحسين (عليه السلام) الذي ورث الصفات الرسالية والأخلاقية من جده رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلم) ، وهكذا فإن الحسين (عليه السلام) ومن قاتل بين يديه هما المثال الأعلى لمن يحارب في سبيل الله.
خصائص وميزات الحرب العقائدية
فنظر الآن كيف تكون الحرب العقائدية هذه، وما هي خصائصها وميزاتها؟
أ- لابد أن نعرف أن الإنسان يعشق البطولة ومن يغامر في مجالها، فالبطولة محبوبة لدى الإنسان فطرياً.
ب- أن الإنسان يتعاطف مع المأساة، وتستقطب اهتمامه، لأنها قضية من قضاياه.
ج- البشرية تعشق القيم، وكل من يتجرد عن ذاته من اجل الدفاع عنها كأن يضحي بماله ونفسه من أجل الفقراء والمحرومين، والإنسان قد يعشق بعض الحيوانات لكونها ذات خصال جيدة، فكيف بالإنسان الذي زخر بالقيم، فأصبحت حياته سلسلة حلقات متصلة من الإحسان والعطاء، والفداء والتضحية من أجل الناس.
وبعد فهذه هي الحقائق الثلاث التي يشكل كل منها لوناً من ألوان الحب عند البشر، فكيف الأمر برجل بطل قاد ملحمة جسدت كل هذه الألوان من الحب؟
لقد تحدى الإمام الحسين وأصحابه الكرام وأهل بيته، المجتمع الفاسد، والسلطة الفاسدة، وهذا هو أعظم تحدً، ومن جانب آخر فإن بطولاتهم أصبحت مثلاً في التاريخ، فكيف لا يصبح الحسين (عليه السلام) أسوة لمن فتح قلبه للإيمان، وإنني لم أجد في تأريخنا ولا في تأريخ الرسالات والحركات الثورية مثلاً لإنسان شجاع، وبطل مقدام كأبي عبد الله الحسين وأصحابه.
من هم أصحاب الإمام الحسين (عليه السلام)؟
هل تعرفون من هم أصحاب الحسين؟
إنني أوجه سؤالي هذا لأولئك الذين يؤكدون دوماً على ضرورة حفظ الكوادر في محفظات زجاجية، لقد كان أحد هؤلاء الأصحاب حبيب بن مظاهر الأسدي، صحابي رسول الله في وقت كان فيه أصحابه قليلين؛ أي بعد وفاة النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) بخمسين سنة، أضف إلى ذلك أن حبيباً كان فقيهاً مجاهداً، ولا ريب أنه كان صديقاً نقياً، ومع ذلك تقدم ليضحي بنفسه في ركب الحسين (عليه السلام).
وكذلك الحال بالنسبة إلى الصحابي مسلم بن عوسجة الذي قاتل بين يدي الحسين (عليه السلام) حتى استشهد، وكذلك العباس بن علي (عليه السلام) الذي كان مثالاً أعلى للبطولة والشجاعة والإيمان والبصيرة في الدين.. ومن بين هؤلاء الأصحاب أناس آخرون كان الإمام علي (عليه السلام) قد صاغ شخصياتهم بتربيته وتعليمه لهم.
لقد خرج الإمام الحسين (عليه السلام) من المدينة المنورة تاركاً وراءه كل ما يملكه، ثم قدم إلى كربلاء ليعطي كل ما يملك من أموالٍ وضياع، حتى إنه كان قد وضع في حساباته أن يزيد وإعلامه المزيف سيصور أنه في عيون الناس خارجياً، كما كان يعرف أن عياله، وأهل بيته سيصبحون أٌسراء بيد الأعداء يطاف بهم من بلد إلى بلد، كما كان (عليه السلام) يعلم أيضاً أن رأسه الشريف سيركز على الرماح ليطاف به في أغلب البلاد الإسلامية، ولكنه مع كل ذلك أقدم على القتال وبكل شجاعة.
الجانب المأساوي من نهضة الإمام الحسين (عليه السلام)
أما المأساة فحدّث عنها ولا حرج؛ فأي مأساة أعمق أثراً من مأساة الحسين (عليه السلام) التي جمعت كل مآسي التاريخ، فنحن نرى أن الحسين قد مُنع عن الطعام والشراب هو وأطفاله وأهل بيته وأًحابه، وبعد مقتله وامتدت المأساة لتتمثل في أسر ذويه من قبل الأعداء وسبيهم.
أن هذه المأساة هي التي جعلت الحسين (عليه السلام) باباً للهدى، ذلك لأنه فتح بيننا وبين الرسالة المحمدية باباً مشرعاً وواسعاً هو أوسع الأبواب، فحفرت المأساة الحسينية في قلوبنا اتصلت بالرسالة المحمدية، ولذلك فإنه ليس من الممكن، ولا في مقدور التاريخ أن ينسى الحسين، والمأساة العظيمة التي جرت عليه.
كلمتان إلى اتباع الإمام الحسين (عليه السلام)
وهنا أود أن اوجه كلمتين للذين يحبون الحسين عليه السلام، وينتهجون نهجه، ويسيرون في طريقه وعلى هداه.
الكلمة الأولى هي: إنكم أن كنتم حسينيين حقاً وصدقاً فإني أطالبكم أن تبادروا إلى مقاطعة الثقافة الجاهلية، والاقتصاد الجاهلي، حيث أن بلادنا قد فقدت اليوم استقلالها نتيجة لعدم التزامها بهذه المقاطعة، وعدم توفر العالمين السابقين فيها.
فالعامل الأول يتمثل في أن شعبنا لم يقاطع بعد الاقتصاد الاستكباري، فالمستكبرون يعيشون اليوم أزمة اقتصادية، ويعانون من نسبة عالية من البطالة، فلو قاطعنا بضائعهم بكل حزم فلا ريب أن اقتصادهم سيتعرض لهزة أعنف، وبذلك يزول بطرهم واستكبارهم.
ويتمثل العامل الثاني في الثقافة الكافرة التي يجب أن تقاطع هي الأخرى: فرسالة الإعلام الكافر إنما هي التضليل، وهنا أؤكد مرة أخرى على المسلمين أن يقاطعوا الصحف العميلة والمأجورة، وأن لا يستمعوا إلى الإذاعات المرتزقة، فإنهم أن فعلوا ذلك، فإن الله سبحانه وتعالى سوف يهديهم، ويبارك لهم في أعمالهم.
أما الكلمة الثانية فأوجهها بمناسبة الحديث الذي يدور اليوم حول الاعتراف بإسرائيل إلى الذين يريدون القيام بهذا العمل المشين فإني أطالبهم بأن يتذكروا أنهم ينتسبون إلى تاريخ الحسين، وإلى تلك الإرادة الثورية الرسالية، فكيف يحق لكم أن تخضعوا للذل والفقر والفساد والانحراف ، وكيف تخضعون لإسرائيل في حين أن الذي يملك أسرع السفن إلى الجنة وهي سفينة الشهادة، وسفينة الحسين (عليه السلام) لا يمكن أن يغرق في بحر الفساد؟!
التمسك بالحسين (عليه السلام) ضمان خلاصنا
فلنرفع اليوم الحسين (عليه السلام) علماً، فإننا أحوج للحسين من أي وقت مضى لينقذنا من هذه المآسي والويلات، ولندخل من خلاله في رحاب العز والكرامة، وتجديد ذكراه لكي لا ننسى الحسين وأهدافه المثلى، فلو نسيناها فإننا سوف ننسى أنفسنا وكرامتنا وبالتالي ننسى إننا بشر.
أن الإنسان -كإنسان- لا يجوز له أن يستسلم لمن قتله وقتل أبنه وزوجته وأطفاله، وأحرق بلاده، فيا من تريدون الاعتراف بإسرائيل دعوا الإسرائيليين يقدّمون تنازلاً واحداً ثم قدموا لهم ما تشاءون من التنازلات!! .
كيف يمكنكم أن تتعاملوا مع أناس يعملون بسياسة (بن غوريون) الذي كان يقول أن حدود إسرائيل هي مواطئ أقدام جيشنا؟! وكيف تتعاملون مع الكيان الصهيوني بعد تلك المذابح والمجازر التي ارتكبها؟ أن كياناً كهذا لا يصلح للبقاء حيث أنه حصيلة فساد الأرض الذي اجتمع من كل جانب، وتركز في أقدس بقعة بعد مكة المكرمة؛ أي في فلسطين التي بارك الله حولها.
أن الله سبحانه وتعالى ابتلانا بهذه الابتلاءات لكي يختبر إرادتنا، فلو خضعنا لإسرائيل فإنه تعالى سوف لن يرحمنا ولن ينصرنا، بل ولم يستجب دعائنا.
أما الطريق إلى نسف هذا الكيان الكارتوني نسفاً كاملاً فهو أن يصبح كل واحد من أبناء أمتنا حسيناً، ويربي أولاده على نهج الحسين عليه السلام، وبالتالي أن يجعل كل منا حياة الإمام الحسين مثلاً أعلى في حياته، وقد صدق النبي الأعظم (صلّى الله عليه وآله وسلم) عندما قال: (إن
ّ الحسين مصباح الهدى، وسفينة النجاة).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رهينة الماضي




عدد المساهمات : 270
تاريخ التسجيل : 31/03/2011

الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان   الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Emptyالإثنين أبريل 11, 2011 11:56 pm

اذا لم يكن الحسين اذا من هو صاحب القيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin

Admin


عدد المساهمات : 606
تاريخ التسجيل : 27/02/2011

الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان   الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Emptyالسبت يونيو 25, 2011 2:11 pm

شكراً على الموضوع الجميل والرائع ننتظر المزيد من المواضيع الجميلة والمفيدة التي تسر القارئ والمستمع والمتابع لهذا المنتدى الرائع جداً جداً
الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان 84106d1304772022-13012404743
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://husaen.forumarabia.com
أحمد الدراجي

أحمد الدراجي


عدد المساهمات : 1163
تاريخ التسجيل : 12/03/2011
العمر : 38
الموقع : abo.amna50

الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان   الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Emptyالإثنين يونيو 27, 2011 2:59 am

شكراً على المرور الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حسين الدراجي :: الـمـنـتـديات الــعـــامـــه :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» حسين الدراجي يحصل على جائزة واحد من افضل خمس مدونين في العالم العربي
الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Emptyالجمعة مارس 21, 2014 8:12 am من طرف Admin

» حسين الدراجي يحصل على جائزة واحد من افضل خمس مدونين في العالم العربي
الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Emptyالجمعة مارس 21, 2014 8:09 am من طرف Admin

» الاعلامي حسين الدراجي
الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Emptyالإثنين فبراير 10, 2014 1:00 am من طرف Admin

» حسين الدراجي
الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Emptyالإثنين يونيو 03, 2013 1:39 pm من طرف Admin

» حسين الدراجي
الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Emptyالإثنين يونيو 03, 2013 1:38 pm من طرف Admin

» نور جواد كاظم زوجة حسين الدراجي
الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Emptyالأربعاء فبراير 20, 2013 12:54 am من طرف الإعلامي علي الخالدي

» حسين الدراجي
الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Emptyالخميس نوفمبر 29, 2012 2:45 pm من طرف Admin

» فان دام : الفيلم الخامس Double Impact
الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Emptyالجمعة أغسطس 03, 2012 2:34 am من طرف ommmmaaaar

» فيلم بالصف اللبنانى الممنوع من العرض مشاهدة مباشرة اون لاين بدون تحميل للكبار فقط + 21
الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Emptyالخميس يوليو 19, 2012 8:04 pm من طرف عزيزو66

المواضيع الأكثر شعبية
فيلم غبي منه فيه كامل
مشاهدة فيلم عصفور سطح او الحلفاوين التونسي ممنوع من العرض للكبار فقط
شعر راقي جدا
قناة الدانة بث مباشر
تعيينات في وزارة الداخلية
نتائج السادس الابتدائي 2011
فيلم بالصف اللبنانى الممنوع من العرض مشاهدة مباشرة اون لاين بدون تحميل للكبار فقط + 21
مسرحية البيت المسكون 2 - كامله
امساكية شهر رمضان بغداد - العراق 1432 - 2011
وزن مى عز الدين الزائد يعطل تصوير " عمر و سلمى 3 "
زوار
عدد الزوار
الإمام الحسين (ع) بطولة القيم في مأساة الإنسان Pageviews=1autosurf
eXTReMe Tracker